• الارشيف
بحث متقدم

الكلمات الاكثر استخداما

  • 30%

أحظى بدعم نيابي كبير.. وعيني على تماسك المجلس وتطوير أدائه

عبدالنبي سلمان يعلن عزمه الترشح لمنصب «النائب الأول»

رابط مختصر
2022-11-21T00:15:49.187+03:00


أعلن النائب عبدالنبي سلمان عزمه الترشح مجددًا لمنصب النائب الأول لرئيس مجلس النواب في الفصل التشريعي السادس والمزمع أن يبدأ في ديسمبر القادم.
وقال سلمان في تصريح لـ«الأيام» إنه يحظى بدعم نيابي كبير، إذ تلقى أمس العديد من الاتصالات من نواب حاليين وجدد أبدوا رغبتهم في دعمه لمنصب النائب الأول مجددًا.
وأكد سلمان أنه يطمح من خلال تقلده لهذا المنصب مجددًا إلى العمل على تطوير أداء المجلس والحفاظ على تماسكه وبث روح جديدة من التعاون البناء وتهيئة البيئة الداخلية لعمل برلماني فعال ويلبي طموحات المواطنين ويعزز الشراكة مع الحكومة بقيادة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الموقر، وذلك بالتعاون مع الرئاسة القادمة للمجلس.
وأوضح سلمان أن المؤسسة التشريعية ركن أساسي في المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المعظم، ويجب أن تتضافر جميع الجهود من أجل الارتقاء بأداء هذه المؤسسة لتكون بحجم التحديات والتطلعات، مشيرًا إلى محورية المناصب القيادية بدءًا من الرئاسة مرورًا بالنائبين الأول والثاني في توجيه كفة المجلس النيابي لمزيد من الانسجام والتوافق والأجواء الإيجابية التي تحث على العطاء وتطوير الأداء لمستويات أكثر مهنية وحرفية.
ويُعد سلمان أحد النواب المخضرمين، إذ دخل مجلس النواب في العام 2002 وتقلد خلالها العديد من المناصب القيادية وقاد لجان تحقيق برلمانية.
وفي المجلس النيابي الذي يوشك على التصرم «برلمان 2018» تقلد سلمان منصب النائب الأول، إذ ترشح للمنصب بمعية 3 نواب آخرين وهم أحمد السلوم وفاضل السواد وغازي آل رحمة، وتمكن سلمان من الحصول على الأغلبية المطلقة.
وفاز سلمان بأغلبية مريحة في الجولة الأولى من الانتخابات التي انتهت أمس الأول، إذ حصل على مقعد الدائرة السادسة بالمحافظة الشمالية بحصوله على 4090 صوتًا، متغلبًا على 7 مرشحين آخرين.
ومن المزمع أن يتم انتخاب منصب النائب الأول لرئيس مجلس النواب في الجلسة الإجرائية الأولى التي ستلي جلسة افتتاح المجلس الوطني في الحادي عشر من ديسمبر القادم.
حسين سبت:

العدّ التنازلي

استطلاع اليوم

هل تؤيد اشتراط البكالوريوس لمرشح الانتخابات النيابية؟

استطلاعات سابقة

أبرز النقاط

شــارك بــرأيــك

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الايــام وإنما تعبر عن رأي أصحابها